mercredi 15 décembre 2010

الدخلاء على المهنة


كتب الصحفي العربي الوسلاتي في ايلاف مقالا حول أوضاع الصحفيين الشبان يمكن أن تطلعوا عليه في هذا الرابط 


 يقول العربي الوسلاتي حرفيا في المقال 

صحافيّو تونس الشباب يشتكون الدخلاء على المهنة

رغم أنّ معهد الصحافة وعلوم الإخبار في تونس يعتبر المؤسسة الجامعية الوحيدة التي يحقّ لها تخريج الاعلاميين المحترفين


يقول المثل العربي كما تدين تدان ولو بعد حين ،


 قبل شهور كان بعض الصحفيين يبكون على المدعو زهير ملكوف كما قالت احد البرلمانيات الاوروبيات 
اعطوها الاسم مسكينه فلم تستطع حتى ان تنطقه بطريقه صحيحه هههه
و يقولون انه صحفي فهل تخرج السيد زهير من معهد الصحافة في اي بلد من بلدان العالم ؟


 فليتدخل المدافع عن حقوق الصحفيين الشبان  لدى الموقع الارهابي السبيل اون لاين لكي يشغل احد الصحفيين الحقيقيين و يطرد "عاشق الحريه
  .. 
لم أفهم لحد الآن على أي أساس وقع إسناد بطاقة صحفي دولية للمدعو فاهم بوكدوس ؟


 هل تخرج السيد الفاهم من معهد الصحافة الذي قال السيد اسماعيل ان الخريجين منه يشتكون من الدخلاء
 .
هؤلاء هم الدخلاء اذا ، كمشه بيوعة تشتغل لحساب اطراف اجنبيه من اجل محاولة احداث شرخ بين المواطن التونسي العادي و الدوله و مؤسساتها
 مما يمهد للفوضى و هؤلاء الدخلاء يتمعشون بالفوضى فلولا تقارير المدعو بكدوس الكاذبه و الملفقة لكانت أحداث الحوض المنجمي مرت بسلام 



و لكن التحريض و التقارير المزيفة حول الوضع الحقيقي في الحوض المنجمي هو الذي سكب مزيدا من البنزين على النار .. 



و منذ متى كان الأجانب مهتمين بسلامة المواطن التونسي أو أمنه او مستقبله ،العراق و فلسطين و دون السقوط في مطب استغلال هذه القضايا العادله اكبر دليل على هذه  العدالة الدولية مزدوجة المعايير التي تستغل التقارير الحقوقية كما تريد فتسكت عن البعض و تضخم البعض الآخر بما يوافق مصالحها 



و كم هو عدد المرات التي اعتذرت فيه منظمات مثل هيومان رايتس وتش و امنستي انترناشنل من تونس بسبب المخبرين الفاشلين الذين يتمسحون تحت اقدام كل اجنبي منتمي لهذه المنظمات معتقدين انهم بذلك يكتسبون غطاء شرعيا لنشاطهم المعادي لمصالح هذا الشعب الطيب من أجل حفنة من الدولارات

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire